المؤلف: مجموع من عدة كتب ومصادر
لاستعراض ملفات تتعلق بالحج والعمرة استعمل أحد الرابطَينِ التاليين:
https://saiydan.com/category/2/
لتحميل مسودات كتب الحج والعمرة بصيغة Word + pdf :
https://1drv.ms/f/s!AgZYgrAn8ocH4P8BI_ZElmX2zUz1XA?e=j6KUyg
أولاً: فضائل العمرة والترغيب بالعمرة: [لمن لا حقوق مادية عليه ولا واجبات، أما من أكل ميراث أخته أو عليه دين يطالبه به صاحبه ثم يريد دفع هذا المال للعمرة النافلة فلا، وكذلك من حوله أيتام جائعون أو أرملة في العراء بلا مأوى أو مريض يتألم ولا يستطيع شراء الدواء...]
ü أخرج الإمام ابن حبان في صحيحه وغيره عن أبي سعيد الخدري t أن رسول الله r قال: قال الله: إنَّ عبداً صَحَّحْتُ له جِسمَهُ ووَسَّـعْتُ عليه في المعيشةِ يَمضِي عليه خَمسةُ أعوامٍ لا يَفِدُ إليَّ لَمَحرومٌ.
ü أخرج الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه وغيرهم عن عمر بن الخطاب t قال: قال رسول الله r " تابعُوا بينَ الحَجِّ والعمرةِ؛ فإنَّهما يَنفيانِ الفَقْرَ والذُّنوبَ كما يَنفِي الكِيْرُ خَبَثَ الحديدِ والذَّهبِ والفضَّةِ ".
ü أخرج النسائي وابن خزيمة في صحيحه وابن حبان في صحيحه عن أبي هريرة t قال: قال رسول الله r : " وَفْدُ اللهِ ثلاثةٌ: الحاجُّ والمُعتمرُ والغازي ". قال ابن الأثير في النهاية: الوفد: هم القوم الذين يجتمعون ويردون البلاد، وكذلك الذين يقصدون الأمراء.
ü وللحديث رواية أخرجها ابن ماجه بسند حسن لغيره عن ابن عمر t عن النبي r أنه قال: "الغازي في سبيل الله والحاج والمعتمر وفد الله، دعاهم فأجابوه وسألوه فأعطاهم".
ü أخرج الشيخان عن أبي هريرة t أن رسول الله r قال: "العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما"
ü من أجل هذه الفضائل ولقول الله تعالى: [واجعل افئدة من الناس تهوي إليهم] تكلم عن الشوق للكعبة وأن الله اختاركم لزيارة بيته وكم من إنسان يتمنى زيارة الحرمين ...
1- النية والغاية من العمرة:
ü أخرج الشيخان عن عمر بن الخطاب t قال : قال رسول الله r : " إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة يتزوجها فهجرته إلى ما هاجر إليه "
ü قصة المريد وشيخه...
ü النيات التي يمكن أن ينويها قاصد العمرة: ...
ثانياً: الاستعداد للسفر للعمرة: أي ما يفعله المعتمر قبل سفره للعمرة:
1. أمور دنيوية: [انظر الملف المرفق]
2- أمور دينية: [انظر الملف المرفق]
ثالثاً: فقه العمرة:
ü مقدمة: العمرة إن كانت غير صحيحة من الناحية الفقهية فإنها مردودة عند الله تعالى، وإن كانت صحيحة من الناحية الفقهية فنسأل الله قَبولها.
ü للعمرة أربعة أعمال
ü أولاً: الإحرام: ينوي مريد الإحرام: (نويت العمرة وأحرمت بها لله تعالى) ثم يلبي ويكثر من التلبية.
ü أهم محرمات الإحرام: 1- اللباس 2- حلق الشعر 3- قص الأظافر 4- العطر 5- الادهان بالمطريات والزيت 6- لمس المرأة بشهوة 7- الفسوق والجدال ... إلخ.
ü ثانياً: الطواف: يشترط 1- النية 2- الطهارة 3- الوضوء 4- ستر العورة 5- البداية والنهاية من الحجر الأسود 6- سبع أشواط 7- الكعبة على يسارنا 8- الطواف خارج الكعبة وداخل الحرم.
ثم نصلي ركعتين بعد الطواف
ü ثالثاً: السعي: يشترط 1- النية 2- البداية من الصفا والنهاية في المروة 3- سبع أشواط. [ولا يصح السعي في توسعة المسعى، اقرأ التفاصيل لزاماً هنا: https://saiydan.com/183 ]
ü رابعاً: التحلل: ويكون بحلق شعر الرأس، والرأس هو ما فوق الأذنين.
ü ملحوظة: كل ما سبق ذكره ضروري جداً لتكون عمرتنا صحيحة، وكل ما لم أذكره فهو سنة، من فعلها نال ثوابها ومن تركها لم تبطل عمرته.
ü ثم سرد لكيفية العمرة بشكل كامل مع جميع السنن والأدعية المأثورة (وانظر كتاب الأدعية)
رابعاً: مزارات مكة المكرمة:
1- ضمن المسجد الحرام: (راجع جميع تعليقات كتاب الأدعية)
2- ضمن مكة المكرمة: عرفات مزدلفة منى غار حراء غار ثور...إلخ
خامساً: زيارة النبي r: (راجع كتاب الأدعية)
سادساً: مزارات المدينة المنورة: (راجع كتاب الأدعية)
1-الحرم المدني وما حوله:
2-مزارات ضمن المدينة المنورة:
سابعاً: أسئلة يكثر السؤال عنها:
ü ما هي الأحكام الخاصة بالحائض في مكة المكرمة والمدينة المنورة؟
ü كيف نؤدي العمرة عن الغير وما هو ثوابها؟
ü
ختاماً: ما ينبغي أن يكون عليه المعتمر بعد عودته:
1-الزينة للمعتمر:
2-يا يقوله للمهنئين:
3-أخلاق المعتمر: (قصص ممن تاب بعد عمرته)
أَحَبُّ الناسِ إلى الله تعالى أَنفعُهم للناس، وأَحَبُّ الأعمالِ إلى الله U سرورٌ تُدخِلُه على مسلم، أو تَكشِفُ عنه كربةً، أو تَقضِي عنه دَيناً، أو تَطرُدُ عنه جوعاً، ولأَنْ أَمشِيَ مع أخٍ في حاجةٍ أَحَبُّ إليَّ مِن أنْ أَعتكِفَ في هذا المسجدِ شهراً، ومَن كفَّ غضبَه سَتَرَ اللهُ عورتَه، ومَن كَظَمَ غيظَه _ ولو شاءَ أنْ يُمضِيَه أَمضاه _ مَلأَ اللهُ قلبَه رجاءً يومَ القيامة، ومَن مَشَى مع أخيه في حاجةٍ حتى تَتهيّأَ له أَثبتَ الله قدمَه يومَ تَزولُ الأقدام، وإنَّ سُوءَ الخُلق يُفسِدُ العملَ كما يُفسِدُ الخلُّ العسلَ. {حديث حَسَن، راجع تحقيق السِّيَر 14/124}